Nejlepší skladby od interpreta Al Sheikh Ahmad Alnufais
Podobné skladby
Kredity
PERFORMING ARTISTS
Othman Alibrahim
Performer
Al Sheikh Ahmad Alnufais
Performer
COMPOSITION & LYRICS
Othman Alibrahim
Composer
Dr. Mohammed Al Fifi
Lyrics
Texty
للهِ مِن أسْـمـائِـهِ تِـسْــعُونًا
وَتِـسْـعَـةٌ مِنْ بَعْـدِهَا يَتْلُونَا
جَزَاءُ مُحْصِيهَا دُخُولُ
الْجَنَّة كَمَا رَوَاهُ فِي صَحِيحِ السُّنَّة
أبُو هُرَيْـرَةَ عَنِ المُـخْـتَـارِ
صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ فِي الأعْصَارِ
إِحْصَاؤُهَـا فِي العَدِّ ثُمَّ الفَهْمِ
ثُـمَّ الدُّعَــاءِ يَـا مُـحِـبَّ الْعِلْمِ
المجموعة الرُّباعيَّة
يَـا اللهُ يَـا رَبُّ وَيَـا رَحْـمَـنُ
وَيَـا رَحِيمُ سُـؤْلُـنَا الغُـفْـرَانُ
أَوَّلٌ آخِـرٌ أحَـطْـتّ
بِالزَّمَانْ ظَاهِرٌ بَاطِنٌ أحَطْتَّ بِالمَكَانْ
فِي الْحَشْرِ قُدُّوسٌ سَلَامٌ مُؤْمِنُ
مُهَـيْـمِـنٌ إِنِّـي بِـهِ لَـمُـؤْمِـنُ
جَـبَّارُ وَهْـوَ الْـمُتَكَـبِّرُ
اعْـلَـمِ وَبَـارِئٌ مُـصَوِّرٌ فِي الرَّحِـمِ
المجموعة الثُّلاثيَّة
أَنْتَ الْمَـلِـيـكُ ومَـالِـكٌ وَمَـلِكٌ
وَإِنَّنِي الْفَـقِـيــرُ لَا أَمْـتَـلِـكُ
أَنْتَ الْقَـدِيْـرُ قَـادِرٌ
مُـقْـتَـدِرُ وَإِنَّنِي الضَّعِـيْـفُ لَا أَنْـتَـصِرُ
أنْتَ الْعَلِيُّ الْمُتَـعَالِي الأَعْلَى
وَإِنَّنِي الْعَبْدُ الذَّلِـيلُ الْمَـوْلَى
المجموعة الثُّنائيَّة المتشابهة
أَنْتَ الْكَرِيمُ الأكْـرَمُ الرَّزَّاقُ
وَالرَّازِقُ الْخَـالِـقُ وَالْخَـلَّاقُ
أَنْتَ الشَّكُورُ الشَّاكِرُ الْغَـفَّارُ
أَنْتَ الْغَـفُـورُ الْقَـاهِـرُ الْقَـهَّارُ
أَنْتَ الْحَكِيمُ الْحَكَمُ الْمَوْلَى
الْوَلِيْ وَالْوَاحِدُ الأَحَدُ فِي شِبْهٍ جَلِيْ
المجموعة الثُّنائيَّة المقترنة
الْحَيُّ وَالْقَيُّومُ وَالْحَقُّ
الْمُبِينْ وَهْوَ السَّمِيعُ وَالْبَصِيرُ يَا فَطِينْ
وَهْوَ اللَّطِيفُ وَالْخَبِيرُ
وَالْحَمِيدْ مَعَ الْمَجِيدِ وَالرَّقِيبُ وَالشَّهِيدْ
وَهْوَ الْقَريبُ وَالمُجِيبُ
وَالْقَوِيْ مَـعَ الْعَزِيزِ غَالِـبٌ كُلُّ قَوِيْ
وَإِنَّــهُ الْفَــــتَّـاحُ
وَالْـعَـلِــيـــمُ وَإِنَّـهُ الْغَــنِـــيُّ وَالْحَـلِـــيــمُ
فِي السُّـنَّةِ الْحَيِــيُّ
وَالسِّـتِّـيـرُ تَمَّ اقْتِرَانُ اسْمَيْنِ يَـا نِـحْـرِيرُ
المجموعة الثُّنائيَّة المتقابلة
أَمَّــا الَّتِي تَقَـابَـلَـتْ
فَأرْبَعَهْ مُـقَـــدِّمٌ مُؤَخِّـرٌ يَأتِـي مَـعَـهُ
كَذَيْنِ أَيْضًا قَابِضٌ وَبَاسِطُ
وَكُـلُّـها فِي سُـنَّةٍ يَــا ضَابِطُ
المجموعة الأحاديَّة
وَمَا بَقِيْ مِنَ الْأسَامِيْ
انْفَرَدَا وَهْيَ ثَلَاثُونَ فَأَحْـصِ الْعَدَدَا
فَهْوَ الْإِلَــــهُ الْبَـرُّ
وَالتَّــوَّابُ جَمِـيـلُ وَالْجَــوَادُ لَا تَحْسَابُ
حَسِيبُ وَالْحَفِيظُ مَعْ دَيَّـــانِ
رَؤُوفُ وَالرَّفِيقُ ذُو الْإِحْسَانِ
وَإِنَّـهُ السُّـبُّـوحُ وَهْـوَ
السَّيِّدُ وَإِنَّهُ الشَّافِيْ الْمَرِيضَ الصَّمَدُ
وَالطَّيِّبُ الْعَظِيمُ إِنَّـهُ
الْعَـفُـوْ وَبِالْكَبِيـرِ وَالْمَـتِـيـنِ يُـعْرَفُ
وَمُحْسِـنٌ مُسعِّـرٌ وَالْمُعْـطِي
مُقِيتُ مَنَّانُ النَّصِـيرُ الرَّهْـطِ
وَوَاسِـعٌ وَالْوَتْرُ مَــعْ وَدُودِ
وَكِيلُ وَهَّـابُ انْتِهَا مَقْصُودِي
الخاتمة
سُبْحَانَ مَنْ أَرْشَدَنَا مُنَبِّهًا
وَقَالَ فِي الْأَعْرَافِ "فَادْعُوهُ بِهَا"
دُعَـا عِبَـادَةٍ هُوَ الثَّـنَاءُ لَهُ
مَعْ سُـؤْلِ حَـاجَةٍ دُعَـاءِ الْمَسْأَلَهْ
Written by: د.محمد الفيفي, عثمان الإبراهيم