Hudební video

تلاوة عراقية أخاذة لسورة القمر
Sleduj تلاوة عراقية أخاذة لسورة القمر na YouTube

Nabízeno v

Kredity

PERFORMING ARTISTS
Al Sheikh Ahmad Alnufais
Al Sheikh Ahmad Alnufais
Performer
COMPOSITION & LYRICS
The Holy Quran
The Holy Quran
Lyrics
Al Sheikh Ahmad Alnufais
Al Sheikh Ahmad Alnufais
Composer

Texty

بسم الله الرحمن الرحيماقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُوَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّوَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّوَلَقَدْ جَاءَهُم مِّنَ الأَنبَاء مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌحِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُفَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُّكُرٍخُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُّنتَشِرٌمُّهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌكَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَفَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْفَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاء بِمَاء مُّنْهَمِرٍوَفَجَّرْنَا الأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاء عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَوَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍتَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاء لِّمَن كَانَ كُفِرَوَلَقَد تَّرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍفَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِوَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍكَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِإِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّتَنزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍفَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِوَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍكَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِفَقَالُوا أَبَشَرًا مِّنَّا وَاحِدًا نَّتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَّفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍأَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌسَيَعْلَمُونَ غَدًا مَّنِ الْكَذَّابُ الأَشِرُإِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْوَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاء قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُّحْتَضَرٌفَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَفَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِإِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِوَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍكَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِإِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍنِعْمَةً مِّنْ عِندِنَا كَذَلِكَ نَجْزِي مَن شَكَرَوَلَقَدْ أَنذَرَهُم بَطْشَتَنَا فَتَمَارَوْا بِالنُّذُرِوَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَن ضَيْفِهِ فَطَمَسْنَا أَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِوَلَقَدْ صَبَّحَهُم بُكْرَةً عَذَابٌ مُّسْتَقِرٌّفَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِوَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍوَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُّقْتَدِرٍأَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِّنْ أُوْلَئِكُمْ أَمْ لَكُم بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِأَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَمِيعٌ مُّنتَصِرٌسَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَبَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّإِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍيَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَإِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍوَمَا أَمْرُنَا إِلاَّ وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِوَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍوَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِوَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌإِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍفِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ
Written by: الشيخ أحمد النفيس, القرآن الكريم
instagramSharePathic_arrow_out