زيارة (بأمانة موسى بن جعفر)

زياره بروحي اني اشتري الزياره

دوه جروحي الگبه والمناره

لِمُوْسَىٰ بْنَ جَعْفَرْ

——— ١ ————

ألله ، ألله

هَبِّ الْنَّسِيْمِ الْمُوْسَوِيْ

بْـ لُطْفِ الْحَنَاْنِ الْمَهْدَوِيْ

مَاْ يِبْرَدِ الْمَاْ يِنْچِوِيْ ، لْـ مَوْلَاهْ

وَيْلَاهْ ، چم اه

بِيَّهْ وَ لَاْ بِيْكِ الْأَسِرْ

يَاْ كَسْرَةِ الْمَاْ يِنْكِسِرْ

يَ الْـ عَالْجِّسِرْ إِنْتَ الْجِّسِرْ لله

مُوَاْسَاْتَكْ عَقِيْدَةْ ، يَ نُوْرَ الله وْ شَهِيْدَهْ

إِلِيْرِيْدَكْ أَرِيْدَهْ ، وْ مَاْ أَرِيْدِ الْمَاْ يِرِيْدَكْ

دَخِيْلَكْ يَاْبُوْ طِلْبَةْ ، بضريحك ماكو صعبه

اليمد چفه اعله اعله بابك ، ينترس من رحمة ايدك

مَلِيْكِيْ ، وَحَّدَكْ يَاْبُوْ الْرِّضَاْ مَلِيْكِيْ

وْ مَاْكُوْ غَيْرَكْ بِالْگَلُبْ شَرِيْكِيْ

بْـ هَوَاْكَ انَاْ أَكْبَرْ

——— ٣ ———

يَاْ نُورْ ، مِنْ نُورْ

مَاْ تِنْتِهِيْ شْمَاْ تَبْتِدِيْ

غَاْلِيْ وْ بَهَاْئَكْ سَرْمَدِيْ

گلبك ضمي وجفنك ندي العاشور

مَشْكُورْ ، مَشْكُورْ

إِسْمَكْ عَلَىٰ عْيُوْنِيْ انْطِبَعْ

يالحيرت كلمن سمع

سَجَّاْنَكْ بْـ حُبَّكْ وِگَعْ ، مَعْذُورْ

يَ حِرْزِيْ مْنِ الْطُّفُوْلَةْ ، يَ سِرِّيْ الْدُوْمَ اگُوْلَهْ

أَنَهْ كِلْشِيْ " بأَمَاْنَةْ ، مُوْسَىٰ بِنْ جَعْفَرْ " بِدِيْتَهْ

يَمَنْ لُوْ عِنْدِيْ حَاْجَةْ ، وْ مَرَضْ حِرْتِ بْـ عِلَاْجَهْ

يحرزي ويادوايه ، بَسْ أَگُوْلِ اِسْمَكْ شِفِيْتَهْ

حَوَاْئِجْ ، إِنْتَ بَاْبِ الْجَنَّةْ وِ الْحَوَاْئِچْ

تنضمن يم صحنك الْنَّتَاْئِجْ

يَ شِرْيَاْنِيْ الَابْهَرْ

——— ٤ ———

مولاي ، رجواي

صَاْحِبْ فَضِلْ مَاْ تِنِّسِيْ

وْ ذِكْرَكْ نَدِيْمِيْ وْ مُؤْنِسِيْ

آنَاْ بْـ غَرَاْمَكْ " عَاْبِسِيْ " ، وْ مَجْنُونْ

ياراي ياماي

يَ الْبِيْدَكِ يْدُوْرِ الْفَلَكْ

مَاْ أَلْطَفَكْ مَاْ أَجْمَلَكْ

آنَاْ وْ شَكُوْ بْـ گَلْبِيْ إِلَكْ ، مَمْنُونْ

سِجَدْ گَلْبِيْ لْـ جَمَاْلَكْ ، وْ خِشَعْ دَمْعِيْ لْـ جَلَاْلَكْ

يَبُوْ مَعْصُوْمَةْ إِعْصِمْ گَلْبِيْ مِنْ كِلْشِيْ بِدُوْنَكْ

 حَرَمْ حُبَّكْ سِكَنْتَهْ ، وْ أَعَزْ مِنِّ اَهْلِيْ إِنْتَ

أَحِبَّكْ وَ الْيِحِبَّكْ ، مَاْ يِعِيْشِ بْلَاْ عُيُوْنَكْ

أَوِدَّكْ ، أَكْثَرِ مْنِ اُمِّيْ وْ اَبُوْيِ اَوِدَّكْ

مَاْكُوْ عِدْ غَيْرَكْ الْشِفْتَهْ عِدَّكْ

يَ مَحْبُوْبِيْ الاَنْدَرْ

——— ٥ ———

بِحْمَاكْ ، وَ انْخَاكْ

إِخْذِ بْإِدَيَّهْ مْنِ الْزَّمَنْ

يَ الْمَاْكُوْ مِنْ گَلْبْكْ أَحَنْ

آنَاْ الِّذِيْ مَاْلَهْ وَطَنْ ، لُوْلَاكْ

أَهْوَاكْ ، وَ ارْجَاكْ

لَاْ مِنِّيْ تَاْخِذْ جَمْرِتَكْ

خَلِّيْنِيْ دُوْمِ بْـ حَضْرِتَكْ

لُوْ خَيْطَ اصِيْرِ بْـ غِتْرِتَكْ ، وَيَّاكْ

عِفِتْ كِلْشِيْ بْـ سَبِيْلَكْ ، وْ رِدِتْ مِنَّكْ قَلِيْلَكْ

وْ قَلِيْلَكْ مُوْ قَلِيْلِ بْـ عَيْنِيْ يَ الْبِيْكِ اتِّكَاْلِيْ

بِدِيَكِ اَمْرِيْ وْ مَصِيْرِيْ ، يَ مَوْلَايَ وْ چِبِيْرِيْ

الْمُهُمْ تِرْضَىٰ عَلَيَّهْ ، وْ بِالْبُقَنْ " لا ما أُبَاْلِيْ "

رِضَاْئَكْ ، مَاْ رِدِتْ كِلْشِيْ عَدَىٰ رِضَاْئَكْ

وَ ادْرِيْ مَاْ تِنْسَاْنِيْ مِنْ دُعَاْئَكْ

يَ حِرْزِيْ مِنِ الْشَّرْ