Hudební video

Nasheed Mahum Bi Ummati Ahmadin ماهم بأمة أحمد YouTube
Sleduj Nasheed   Mahum Bi Ummati Ahmadin ماهم بأمة أحمد   YouTube na YouTube

Nabízeno v

Kredity

Texty

سَارَ فِي اللَّيْلِ وَحِيدًا
سَارَ فِي اللَّيْلِ وَحِيدًا، قَاصِدًا أَرْضَ الْجِهَادِ
هَارِبًا يَرْجُو نَجَاةً، وَرِضَى رَبِّ الْعِبَادِ
سَارَ فِي اللَّيْلِ وَحِيدًا، قَاصِدًا أَرْضَ الْجِهَادِ
هَارِبًا يَرْجُو نَجَاةً، وَرِضَى رَبِّ الْعِبَادِ
صَاحَتِ الدُّنْيَا عَلَيْهِ: كَيْفَ تَنْسَى ذِكْرَيَاتِي؟
قَالَ: لَا أَبْغِيكِ دَارًا، فِي السَّمَا كُلُّ مُرَادِي
جَالَتِ الْأَفْكَارُ فِيهِ: كَيْفَ تَنْسَى وَالِدَيْكَ؟
كَيْفَ تَتْرُكُهُم حَيَارَى؟! بِرَّهُمْ فَضْلٌ عَلَيْكَ
قَالَ: لِلَّهِ اسْتَجَبْتُ، يَوْمَ أَنْ نَادَى الْمُنَادِي
شَاكِيًا حَالِي إِلَيْهِ، وَهْوَ رَحْمَانُ الْعِبَادِ
وَتَرَاءَتْ أُصْبُعُ اللَّوْمِ، تَقُولُ لَهُ: أَتَعْلَمْ؟
إِنَّ لِلْأَزْوَاجِ حَقًّا، وَلِأَبْنَاءٍ سَتَنْدَمْ
قَالَ: مَا كُنْتُ لِأَرْضَى عَيْشَ ذُلٍّ بَيْنَ أَهْلِي
بَلِّغُوا أَنَّ عَزَائِي نَصْرُي للدين مقدم
قَالَ: مَا كُنْتُ لِأَرْضَى عَيْشَ ذُلٍّ بَيْنَ أَهْلِي
بَلِّغُوا أَنَّ عَزَائِي نَصْرُي للدين مقدم
وَالْتَقَى الصَّفَّانِ زَحْفًا، وَرَأَى ظِلَّ الْمَنُونِ
فَمَشَى مِشْيَةَ كِبْرٍ، مُرْهِبًا ذَاتَ الْقُرُونِ
وَالْتَقَى الصَّفَّانِ زَحْفًا، وَرَأَى ظِلَّ الْمَنُونِ
فَمَشَى مِشْيَةَ كِبْرٍ، مُرْهِبًا ذَاتَ الْقُرُونِ
صَالَ فِي الْحَرْبِ وَجَالَ، مُسْعِرَ الْحَرْبِ الزَّبُونِ
أَشْبَعَ الْأَعْدَاءَ قَتْلًا، فَاتِحًا أَعْتَى الْحُصُونِ
صَالَ فِي الْحَرْبِ وَجَالَ، مُسْعِرَ الْحَرْبِ الزَّبُونِ
أَشْبَعَ الْأَعْدَاءَ قَتْلًا، فَاتِحًا أَعْتَى الْحُصُونِ
instagramSharePathic_arrow_out