크레딧
실연 아티스트
Cheik Maher Ma' Iqli
실연자
الشيخ ماهر المعيقلى
스포큰 워드
작곡 및 작사
الشيخ ماهر المعيقلى
작곡가
프로덕션 및 엔지니어링
Ajans Yıldırım
프로듀서
Quran Kareem
프로듀서
القران الكريم
프로듀서
가사
بسم الله الرحمن الرحيم
الرَّحْمَنُ
عَلَّمَ الْقُرْآنَ
خَلَقَ الإِنسَانَ
عَلَّمَهُ الْبَيَانَ
الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ
وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ
وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ
أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ
وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ
وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ
فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الأَكْمَامِ
وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
خَلَقَ الإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ
وَخَلَقَ الْجَانَّ مِن مَّارِجٍ مِّن نَّارٍ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لّا يَبْغِيَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ
وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
يَٰمَعۡشَر الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا
لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاء فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فَيَوْمَئِذٍ لّا يُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلا جَانٌّ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ
يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
ذَوَاتَا أَفْنَانٍ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا مِن كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
هَلْ جَزَاء الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
مُدْهَاّمَّتَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ
فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
تَبَٰرَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي ٱلۡجَلَٰلِ وَالإِكْرَامِ
Written by: Maher Al Mueaqly

