Лучшие песни الشيخ أحمد النفيس
Создатели
ИСПОЛНИТЕЛИ
الشيخ أحمد النفيس
Исполнитель
МУЗЫКА И СЛОВА
القرآن الكريم
Тексты песен
الشيخ أحمد النفيس
Композитор
Слова
بسم الله الرحمن الرحيمالْحَاقَّةُمَا الْحَاقَّةُوَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُكَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِفَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِوَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍسَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍفَهَلْ تَرَى لَهُم مِّن بَاقِيَةٍوَجَاءَ فِرْعَوْنُ وَمَن قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِفَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَّابِيَةًإِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاء حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِلِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌفَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌوَحُمِلَتِ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةًفَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُوَانشَقَّتِ السَّمَاء فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌوَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌيَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفَى مِنكُمْ خَافِيَةٌفَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيَهْإِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْفَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍفِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍقُطُوفُهَا دَانِيَةٌكُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِوَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْوَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْيَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَمَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْهَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْخُذُوهُ فَغُلُّوهُثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُإِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِوَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِفَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌوَلا طَعَامٌ إِلاَّ مِنْ غِسْلِينٍلا يَأْكُلُهُ إِلاَّ الْخَاطِؤُونَفَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَوَمَا لا تُبْصِرُونَإِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍوَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلا مَا تُؤْمِنُونَوَلا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَتَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَوَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِلَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَفَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَوَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَوَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَوَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَوَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِفَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ
Written by: الشيخ أحمد النفيس, القرآن الكريم