Credits

PERFORMING ARTISTS
Wadee Al Yemeni
Wadee Al Yemeni
Performer
COMPOSITION & LYRICS
The Holy Quran
The Holy Quran
Lyrics
Wadee Al Yemeni
Wadee Al Yemeni
Composer

Songtexte

بسم الله الرحمن الرحيم
عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ
عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ
الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ
كَلاَّ سَيَعْلَمُونَ
ثُمَّ كَلاَّ سَيَعْلَمُونَ
أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا
وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا
وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا
وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا
وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا
وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا
وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا
وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاء ثَجَّاجًا
لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا
وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا
إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا
يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا
وَفُتِحَتِ السَّمَاء فَكَانَتْ أَبْوَابًا
وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا
إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا
لِلطَّاغِينَ مَآبًا
لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا
لّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلا شَرَابًا
إِلاَّ حَمِيمًا وَغَسَّاقًا
جَزَاء وِفَاقًا
إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَابًا
وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا
وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا
فَذُوقُوا فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذَابًا
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا
حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا
وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا
وَكَأْسًا دِهَاقًا
لّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا كِذَّابًا
جَزَاء مِّن رَّبِّكَ عَطَاء حِسَابًا
رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَنِ لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا
يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا لّا يَتَكَلَّمُونَ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا
ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَن شَاء اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا
إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا
وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا
وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا
فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا
فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا
يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ
تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ
قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ
أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ
يَقُولُونَ أَئِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ
أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَّخِرَةً
قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ
فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ
فَإِذَا هُم بِالسَّاهِرَةِ
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى
إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى
اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى
فَقُلْ هَل لَّكَ إِلَى أَن تَزَكَّى
وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى
فَأَرَاهُ الآيَةَ الْكُبْرَى
فَكَذَّبَ وَعَصَى
ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى
فَحَشَرَ فَنَادَى
فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى
فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَى
أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا
رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا
وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا
وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا
أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا
وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا
مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ
فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى
يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإِنسَانُ مَا سَعَى
وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَن يَرَى
فَأَمَّا مَن طَغَى
وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا
فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى
فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى
يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا
فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَاهَا
إِلَى رَبِّكَ مُنتَهَاهَا
إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخْشَاهَا
كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا
بسم الله الرحمن الرحيم
عَبَسَ وَتَوَلَّى
أَن جَاءَهُ الأَعْمَى
وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى
أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى
أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى
فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى
وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى
وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى
وَهُوَ يَخْشَى
فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى
كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ
فَمَن شَاء ذَكَرَهُ
فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ
مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ
بِأَيْدِي سَفَرَةٍ
كِرَامٍ بَرَرَةٍ
قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ
مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ
مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ
ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ
ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ
ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ
كَلاَّ لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ
فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ
أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا
ثُمَّ شَقَقْنَا الأَرْضَ شَقًّا
فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا
وَعِنَبًا وَقَضْبًا
وَزَيْتُونًا وَنَخْلا
وَحَدَائِقَ غُلْبًا
وَفَاكِهَةً وَأَبًّا
مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ
فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ
يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ
وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ
وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ
لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ
ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ
وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ
تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ
أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ
Written by: القرآن الكريم, وديع اليمني
instagramSharePathic_arrow_out

Loading...