هلا يا مرحبا وأهلا

هلا يا مرحبا وأهلاً، هلا بالغالي المفنود هلا به يا هلا وأهلا، إلي في خافقي مغلاه هلا ويا مسهلا ورحبت به ترحيب عد النود هلا باللي زهى داره، وداري وبو ظبي مرباه هلا يا مرحبا وأهلا، هلا بالغالي المفنود هلا به يا هلا وأهلا، إلي في خافقي مغلاه هلا ويا مسهلا ورحبت به ترحيب عد النود هلا باللي زهى داره، وداري وبو ظبي مرباه هويت النايف المرموق، وأهوى بو عيونٍ سود منايه ومنوة العشّاق، خلّ خافقي يهواه خذا حسن الدهر كله، وغدى لي من عجيد الخود وإذا شفته ذكرت الله، ويا سبحان من سوَّاه هلا يا مرحبا وأهلا، هلا بالغالي المفنود هلا به يا هلا وأهلا، إلي في خافقي مغلاه هلا ويا مسهلا ورحبت به ترحيب عد النود هلا باللي زهى داره وداري وبو ظبي مرباه سحاب الحب وأمطاره علينا بارقٍ ورعود علينا الراعبي يحوم وبلحن الهوى غنّاه غرقت في بحر حبّه وأعلنوا بإني أنا المفقود أو أني في بحوره ضايع لي ما لقى مرساه تخيلت الهوى سكر، حلا وأذوب لو موجود ومنه أحلوّت أيامي وأنا دنياي من دنياه أنا كله وهو كلي، لنا حب بليّا حدود أنا لا حيّ من دونه وأنا لا عاشقٍ لولاه هلا يا مرحبا وأهلا، (هلا، هلا) هلا بالغالي المفنود هلا به يا هلا وأهلا، إلي في خافقي مغلاه هلا ويا مسهلا ورحبت به ترحيب عد النود هلا باللي زهى داره وداري وبو ظبي مرباه عليه أغار من عينٍ تشوفه وخافقي مسدود وأموت إن سار وأحيا يوم طيفه يابي لي ذكراه عـلاج النفس وعلاجي وشوفه يبري الميهـود سعيد الحظ من شافه ومن اللي تشرف بلقياه إذا يطري على بالي، دعيت الباري المعبود عسى المحبوب يبقى لي، دعيت الرب لي يحماه إذا هاج الشعر به، صار لي في شعري المقصود إذا طيفه يراودني، أقول يعلّني أفداه هلا يا مرحبا وأهلا، هلا بالغالي المفنود هلا به يا هلا وأهلا، إلي في خافقي مغلاه هلا، هلا ويا مسهلا ورحبت به ترحيب عد النود هلا باللي زهى داره، وداري وبو ظبي مرباه