Kisoni Telephonek

عاوتاني التليفون يصوني كيف كل الليلات مرة الخط كايتقطع وإذا تفتح نسمع السكات شي مبين ما يبكيش وشي سامع دمعات ضنيتك ما ترديش، قلتي لي: "قلبي مات" حتى أنا قلبي مات وصورتك فخيالي بقات قولي لي واش ندير (قولي لي واش ندير أنا) سيلتي غا دمعات، أنا سيلت ويدان ومن البحور كثير (ومن البحور كثير) كايصوني تليفونك سامعاه وما كاترديش جاوبيني، يا بغيت نشوفك صوتك بوحده ما يكفيش كايصوني تليفونك سامعاه وما كاترديش جاوبيني، يا بغيت نشوفك صوتك بوحده ما يكفيش واليوم ماجاش النوم وحتى الڭمرة سهرانة يشهد الليل وكل نجمة تحزن معانا وإذا ضنيتي في يوم نسيت راكي غلطانة مازال نتأمل فيك فكل صورة جمعانا أنا ما ضنيت نشوف وتدمع عيني وتجي عيوني فعيونك وأنا ما ناويش (ما ناويش) أنا اللي فكل ليلة روحك كنتِ تواسيني كل ما نفكر نعشق من ثاني كانقول ما خاصنيش كايصوني تليفونك سامعاه وما كاترديش جاوبيني، يا بغيت نشوفك صوتك بوحده ما يكفيش كايصوني تليفونك سامعاه وما كاترديش جاوبيني، يا بغيت نشوفك صوتك بوحده ما يكفيش ما تمثليش نسيتي وتضلمي النسيان تنساي فين خليتيني وريحتك باقا فالمكان سهران كانفكر فيك ڭلبي حزنان والڭمرة تواسي فيا وتقول لي: "شكون اللي خان؟" كيف هو الحال نسياني موحال سالات دموعك أولا سيّالة مازال ما دوزناش قليل الغياب طال عرفت معاني كلامي اللي كان ليك كايتقال كايصوني تليفونك سامعاه وما كاترديش جاوبيني، يا بغيت نشوفك صوتك بوحده ما يكفيش كايصوني تليفونك سامعاه وما كاترديش جاوبيني، يا بغيت نشوفك صوتك بوحده ما يكفيش