Music Video

Music Video

Credits

PERFORMING ARTISTS
Saad El Ghamidi
Saad El Ghamidi
Lead Vocals
COMPOSITION & LYRICS
Saad El Ghamidi
Saad El Ghamidi
Songwriter
PRODUCTION & ENGINEERING
Saad El Ghamidi
Saad El Ghamidi
Producer

Lyrics

بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم
اِقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ
وَاِنْ يَرَوْا اٰيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ
وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُٓوا اَهْوَٓاءَهُمْ وَكُلُّ اَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ
وَلَقَدْ جَٓاءَهُمْ مِنَ الْاَنْـبَٓاءِ مَا فٖيهِ مُزْدَجَرٌۙ
حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُۙ
فَتَوَلَّ عَنْهُمْۘ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ اِلٰى شَيْءٍ نُكُرٍۙ
خُشَّعاً اَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْاَجْدَاثِ كَاَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌۙ
مُهْطِعٖينَ اِلَى الدَّاعِؕ يَقُولُ الْكَافِرُونَ هٰذَا يَوْمٌ عَسِرٌ
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ
فَدَعَا رَبَّهُٓ اَنّٖي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ
فَفَتَحْنَٓا اَبْوَابَ السَّمَٓاءِ بِمَٓاءٍ مُنْهَمِرٍؗ
وَفَجَّرْنَا الْاَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَٓاءُ عَلٰٓى اَمْرٍ قَدْ قُدِرَۚ
وَحَمَلْنَاهُ عَلٰى ذَاتِ اَلْوَاحٍ وَدُسُرٍۙ
تَجْرٖي بِاَعْيُنِنَاۚ جَزَٓاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ
وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَٓا اٰيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابٖي وَنُذُرِ
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْاٰنَ لِلذِّ كْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
كَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابٖي وَنُذُرِ
اِنَّٓا اَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رٖيحاً صَرْصَراً فٖي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّۙ
تَنْزِ عُ النَّاسَۙ كَاَنَّهُمْ اَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابٖي وَنُذُرِ
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْاٰنَ لِلذِّ كْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍࣖ
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ
فَقَالُٓوا اَبَشَراً مِنَّا وَاحِداً نَتَّبِعُهُٓۙ اِنَّٓا اِذاً لَفٖي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ
ءَاُلْقِيَ الذِّ كْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ اَشِرٌ
سَيَعْلَمُونَ غَداً مَنِ الْكَذَّابُ الْاَشِرُ
اِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْؗ
وَنَبِّئْهُمْ اَنَّ الْمَٓاءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْۚ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ
فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطٰى فَعَقَرَ
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابٖي وَنُذُرِ
اِنَّٓا اَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشٖيمِ الْمُحْتَظِرِ
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْاٰنَ لِلذِّ كْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ
اِنَّٓا اَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِباً اِلَّٓا اٰلَ لُوطٍؕ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍۙ
نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنَاؕ كَذٰلِكَ نَجْزٖي مَنْ شَكَرَ
وَلَقَدْ اَنْذَرَهُمْ بَطْشَتَنَا فَتَمَارَوْا بِالنُّذُرِ﴾
وَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهٖ فَطَمَسْنَٓا اَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذَابٖي وَنُذُرِ
وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرٌّۚ
فَذُوقُوا عَذَابٖي وَنُذُرِ
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْاٰنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍࣖ
وَلَقَدْ جَٓاءَ اٰلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُۚ
كَذَّبُوا بِاٰيَاتِنَا كُلِّهَا فَاَخَذْنَاهُمْ اَخْذَ عَزٖيزٍ مُقْتَدِرٍ
اَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ اُو۬لٰٓئِكُمْ اَمْ لَكُمْ بَرَٓاءَةٌ فِي الزُّبُرِۚ
اَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَمٖيعٌ مُنْتَصِرٌ
سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ
بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ اَدْهٰى وَاَمَرُّ
اِنَّ الْمُجْرِمٖينَ فٖي ضَلَالٍ وَسُعُرٍۘ
يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلٰى وُجُوهِهِمْؕ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ
اِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ
وَمَٓا اَمْرُنَٓا اِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ
وَلَقَدْ اَهْلَكْنَٓا اَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ
وَكُلُّ صَغٖيرٍ وَكَبٖيرٍ مُسْتَطَرٌ
اِنَّ الْمُتَّقٖينَ فٖي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍۙ
فٖي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلٖيكٍ مُقْتَدِرٍ
Written by: سعد الغامدي‎
instagramSharePathic_arrow_out

Loading...