Music Video
Music Video
Credits
PERFORMING ARTISTS
Saad El Ghamidi
Lead Vocals
COMPOSITION & LYRICS
Saad El Ghamidi
Songwriter
PRODUCTION & ENGINEERING
Saad El Ghamidi
Producer
Lyrics
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَٓا اَحَلَّ اللّٰهُ لَكَۚ
تَبْتَغٖي مَرْضَاتَ اَزْوَاجِكَؕ
وَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌ
قَدْ فَرَضَ اللّٰهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ اَيْمَانِكُمْۚ
وَاللّٰهُ مَوْلٰيكُمْۚ وَهُوَ الْعَلٖيمُ الْحَكٖيمُ
وَاِذْ اَسَرَّ النَّبِيُّ اِلٰى بَعْضِ اَزْوَاجِهٖ حَدٖيثاًۚ
فَلَمَّا نَبَّاَتْ بِهٖ وَاَظْهَرَهُ اللّٰهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَاَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍۚ
فَلَمَّا نَبَّاَهَا بِهٖ قَالَتْ مَنْ اَنْبَاَكَ هٰذَاؕ
قَالَ نَبَّاَنِيَ الْعَلٖيمُ الْخَبٖيرُ
اِنْ تَتُوبَٓا اِلَى اللّٰهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَاۚ
وَاِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَاِنَّ اللّٰهَ هُوَ مَوْلٰيهُ وَجِبْرٖيلُ وَصَالِـحُ الْمُؤْمِنٖينَۚ
وَالْمَلٰٓئِكَةُ بَعْدَ ذٰلِكَ ظَهٖيرٌ
عَسٰى رَبُّهُٓ اِنْ طَلَّقَكُنَّ اَنْ يُبْدِلَهُٓ اَزْوَاجاً خَيْراً مِنْكُنَّ
اَزْوَاجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَٓائِبَاتٍ
تَٓائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَٓائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَاَبْكَاراً
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا قُٓوا اَنْفُسَكُمْ وَاَهْلٖيكُمْ نَاراً
نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلٰٓئِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ
لَا يَعْصُونَ اللّٰهَ مَٓا اَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَؕ
اِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَࣖ
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا تُوبُٓوا اِلَى اللّٰهِ تَوْبَةً نَصُوحاًؕ
عَسٰى رَبُّكُمْ اَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّـَٔاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ
وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُۙ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللّٰهُ النَّبِيَّ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُۚ
نُورُهُمْ يَسْعٰى بَيْنَ اَيْدٖيهِمْ وَبِاَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّـنَٓا اَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَاۚ
اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌ
يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقٖينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْؕ
وَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕ وَبِئْسَ الْمَصٖيرُ
ضَرَبَ اللّٰهُ مَثَلاً لِلَّذٖينَ كَفَرُوا امْرَاَتَ نُوحٍ وَامْرَاَتَ لُوطٍؕ
كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا
فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللّٰهِ شَيْـٔاً
وَقٖيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلٖينَ
وَضَرَبَ اللّٰهُ مَثَلاً لِلَّذٖينَ اٰمَنُوا امْرَاَتَ فِرْعَوْنَۘ
اِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لٖي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ
وَنَجِّنٖي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهٖ وَنَجِّنٖي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمٖينَۙ
وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرٰنَ الَّتٖٓي اَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فٖيهِ مِنْ رُوحِنَا
وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهٖ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتٖينَ


